وُلدَ الـــــهلالُ فودعـــوا شَعــبـانا
وادعــوا إليهِ ســـــلامةً وأمَـــــانا
نادى أبــــوهُ اللــيلُ ما تدعـــونـَهُ؟
لبـَّــــتْ كواكــبُ : سَمِّـــهِ رمضانا
سألت نجــــــومُ الليــلِ ما ميزاتُـه ُ؟
هــل مـن وميـض ٍ يقنعُ الحــيرانا؟
إيْ ، والـــذي بعــثَ النبيَّ محمـــدا
في بحــــرِهِ قـــد أنــــزَلَ القــــرآنا
فبــكورُه ُ العشـــــرُ الأوائــلُ رحمةٌ
أما الأواســـطُ فابتــغوا الغفـــــرانا
أما الأواخــــرُ للمؤمِّـــلِ غـايـــــــةٌ
فيـضُ العبــــادةِ يُخمدُ النــــــــيرانا
بـه ليـــلةٌ في ألــفِ شهــــرٍ قــدرُها
هي ليلــــةُ القـــــدرِ العظيمة ُشــانا
قـم ليلَـــــها وادعُ إلهـــــكَ حاجـــةً
إن الدُّعــــاءَ يطـــــهِّرُ الإنســــــانا
واتــل ُ من القــــــرآنِ ما تسطــيعُهُ
إن التـِّــلاوةَ تُطـــــربُ الآذانــــــــا
واحمِ اليتيم َ، وقِ الفقـــــيرَ تقـرُّبـاً
وافــدِ الجــــــوارَ ، وأكثرِ الإحسـانا
نفــحُ الجـــنـــــــانِ تفتَّــحتْ أبوابُـهُ
مَلَـــكُ الـهُــــــدى قد أشـرعَ الرَّيـَّانا
يـا أمةَ الـــقـــــــرآنِ هذا صــــيدُكم
كســــبُ الجِنــانِ الغُـــرِّ في رمضانا
وادعــوا إليهِ ســـــلامةً وأمَـــــانا
نادى أبــــوهُ اللــيلُ ما تدعـــونـَهُ؟
لبـَّــــتْ كواكــبُ : سَمِّـــهِ رمضانا
سألت نجــــــومُ الليــلِ ما ميزاتُـه ُ؟
هــل مـن وميـض ٍ يقنعُ الحــيرانا؟
إيْ ، والـــذي بعــثَ النبيَّ محمـــدا
في بحــــرِهِ قـــد أنــــزَلَ القــــرآنا
فبــكورُه ُ العشـــــرُ الأوائــلُ رحمةٌ
أما الأواســـطُ فابتــغوا الغفـــــرانا
أما الأواخــــرُ للمؤمِّـــلِ غـايـــــــةٌ
فيـضُ العبــــادةِ يُخمدُ النــــــــيرانا
بـه ليـــلةٌ في ألــفِ شهــــرٍ قــدرُها
هي ليلــــةُ القـــــدرِ العظيمة ُشــانا
قـم ليلَـــــها وادعُ إلهـــــكَ حاجـــةً
إن الدُّعــــاءَ يطـــــهِّرُ الإنســــــانا
واتــل ُ من القــــــرآنِ ما تسطــيعُهُ
إن التـِّــلاوةَ تُطـــــربُ الآذانــــــــا
واحمِ اليتيم َ، وقِ الفقـــــيرَ تقـرُّبـاً
وافــدِ الجــــــوارَ ، وأكثرِ الإحسـانا
نفــحُ الجـــنـــــــانِ تفتَّــحتْ أبوابُـهُ
مَلَـــكُ الـهُــــــدى قد أشـرعَ الرَّيـَّانا
يـا أمةَ الـــقـــــــرآنِ هذا صــــيدُكم
كســــبُ الجِنــانِ الغُـــرِّ في رمضانا